عزيزي سرمد هاي وين هلغ يبة ضل بالنا عليك كلنه اخاف صار مسؤل بالعراق الجديد لاسامح الله مقالك ذكرني بصديق مواليد 1957 وتعرف هذولي خدمو بالجيش اكثر من 13سنه وفوك الفهر تعوق واصلا هو شكله فاول ومينجرغ وخاتمة الماسي تعوق صاحبي جان يتخيل حوار مماثل بينه وبين الله ولكن بالعكس حيث هو اللذي يحاسب الله على اجرامه بحق البشر والعراقيين خصوصا وهو اولهم طبعا صاحبي هذا مازال على قيد الحياة يلتقي في الحسينية نهارا ويسكر ليلا بالسر تصور
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نارك ولا جنة هلي / سرمد علي الجراح
|