أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الدردك ليس للمؤخرات.. و الثورة كذلك / لمى محمد - أرشيف التعليقات - تحياتي - لمى محمد










تحياتي - لمى محمد

- تحياتي
العدد: 395866
لمى محمد 2012 / 7 / 25 - 15:32
التحكم: الكاتب-ة

لااستغرب قصة أهل الكهف، بل استعجب من أمة الكهف التي استيقظت لتجلس وراء شاشات العولمة.. هكذا دفعة واحدة !
و من يستغرب استغرابي فلينظر بكلتا عينيه:
كيف استلمت ( اللحى) الأمر و الفتوى.. و كيف وقف المثقفون خلف ( متاريس) المثاليات..أو فوق جثث الأبرياء.. تاركين خواء أماكنهم  عرضة لحكم ( الزبيبة).
لو أنكم يا أصحاب القلم أمسكتم بكارثة ( محاكمة علاقة المرء بربه) من عنقها، و خنقتموها بالحجة و المنطق بدلا عن إنكارها، لما كانت شعوبكم تفتح آذانها لكل من يعمل بلسانه مقلدا دور ( الرب)، لكنكم عوضا عن ذلك إما تفننتم في إلباس البسطاء ثياب أحلامكم الشفافة، أو -في قسمكم الأكبر- بعثرتم مشاعر البسطاء الفقراء بسكاكين النقد الهدام، و الإلغاء.. لذلك خسرتم الساحة التي ستحتل لعقود من قبل تجار الدين، و لن يكون لصوتكم فيها حتى الصدى.

سألني أحد الأصدقاء الأمريكيين: 
- - سوريا- إلى أين؟!
فأجبته:
- في بلادي يقتل الأخ أخته لأنها تزوجت من طائفة أخرى.

هو ظن أنني لم أفهم السؤال، و أنا كنت حزينة بالإجابة

شكرًا لمروركم كطيف من أزقة طفولة متخيلة فيها كل ( الكعك) مجاني، و فيها أيضاً تسبح ( الحقائق) عارية ونصفق لها


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدردك ليس للمؤخرات.. و الثورة كذلك / لمى محمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هرطقات بنكيران وهلوساته المَرَضية. / سعيد الكحل
- وقف الحرب وعدم تكرار التسوية التي تعيدنا لمربع الحرب / تاج السر عثمان
- زعامة الراسب في صفة ! / خليل قانصوه
- هل أنا يهودي مؤقت في السويد؟ / محمد سعد خير الله
- عن ( قيمة العرب الآن / السلام المؤمن العزيز الجبار / الخشوع ... / أحمد صبحى منصور
- رواية الساعات الهشة.. فيرجيني غريمالدي / وليد الأسطل


المزيد..... - اكتشاف مذهل عن الأخطبوط.. قد تلهمنا أذرعه في إنقاذ أرواح الب ...
- وفاة الممثل والناشط البيئي روبرت ريدفورد عن عمر يناهز 89 عام ...
- ضرب مبنى إداري في خاركيف بطائرة مسيرة تستهدف شارعًا مزدحمًا ...
- كلوديا شينباوم تقود أول صرخة استقلال لها كرئيسة
- اجتماع ثلاثي في دمشق يُطلق خارطة طريق لحل أزمة السويداء بدعم ...
- مغاربة ينتفضون ضد -مستشفى الموت- بأكادير، ويرددون شعار-الصحة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الدردك ليس للمؤخرات.. و الثورة كذلك / لمى محمد - أرشيف التعليقات - تحياتي - لمى محمد