تابع رجاء وحتى نصل إلى مسبّبات حصول الطفرات وخصوصا الطفرات الإيجابيّة والوصول إلى قوانين تصميم ذلك فإننا لا نجد سببا لتأييد التعارض الموصوف أمّا جدليّة المادّة والفكرة فهي نواة الفكر الفلسفي الحديث في وصف الكيفيّة التي يسير عليها منهج العلم وسبق أن بيّنت أن لي رأيا في ذلك من حيث عدم وجود أولويّة بالضرورة لأن الآليّة التي يوفّرها المنطق الجدلي تجعل وصف العلاقة كحبّات المسبحة أو العقد فلا تدري من هي الأولى ومن هي الأخيرة إذ ما إن يتبع رجاء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التعرّض لأية مسألة فلسفيّة يتطلب إلماما بمبادئ الفلسفة..! / سنان أحمد حقّي
|