أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الدردك ليس للمؤخرات.. و الثورة كذلك / لمى محمد - أرشيف التعليقات - تحياتي - لمى محمد










تحياتي - لمى محمد

- تحياتي
العدد: 395715
لمى محمد 2012 / 7 / 25 - 05:05
التحكم: الحوار المتمدن

كنت من ينظف المكان بعد اللعب، أركع على ركبتي و أفرك الأرضية مما علق بها من ( أحاج)، و ( تفاصيل)..لذلك صار ( سروالي) هو الوحيد ( المرقع) في ذلك الشارع، حاولت أن أضع رجلا على رجل كيما أخفي هذه الرقعة الكبيرة على الركبة اليمنى، فظهر شق وليد على الركبة اليسرى.. كانت رقع و شقوق السروال أكثر من أن أعدها أو أخفيها، لذلك قررت ألا أشارك ( أولاد)الحي في اللعب.. ابتعدت عنهم و صاروا يوما بعد يوم يكرهونني، و ربما صرت أكره ( سراويلهم) الجديدة، لكنني لن أكرههم على اتساخ مكانهم( بعد رحيلي)..هكذا قالت الحقيقة
. شكرًا للعقول التي تقرأ، تسعى نحو الحقيقة، و تترفع عن القطعان، لكم غالبية الفضل في استمراري.. مودتي و احترامي.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدردك ليس للمؤخرات.. و الثورة كذلك / لمى محمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - طود النسرين ...قدري ... / نسرين جواد شرقي
- أرحموا غزة من عواطفكم وشعاراتكم الكاذبة / ابراهيم ابراش
- الشرّ.. / إلياس شتواني
- تاريخ الضرائب العراقية / كاظم حسن سعيد
- شريط الشعر * / إشبيليا الجبوري
- الليلة البيضاء / طيبة فواز


المزيد..... - موسم أصيلة الثقافي يعيد قراءة تاريخ المغرب من خلال نقوشه الص ...
- ماكرون يقبل استقالة الحكومة الفرنسية ويدعوها لتصريف الأعمال ...
- ماذا تعني المشاركة في مسابقة للجمال في الصومال؟
- عشان تحسن جودة نومك.. 7 طرق للسيطرة على نوبات القلق المفاجئة ...
- وزير خارجية جنوب إفريقيا: حل النزاع في أوكرانيا دون مشاركة ر ...
- نصر الله: عملية طوفان الأقصى ساهمت في تخفيف الاحتقان المذهبي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الدردك ليس للمؤخرات.. و الثورة كذلك / لمى محمد - أرشيف التعليقات - تحياتي - لمى محمد