يستغرب اصدقائي من فكري،فانا مسلم، ذو افكار متحررة،اناقشهم فاجدهم جهلاء بابسط الاشياء،يفكرون فقط في انفسهم،ويعتبرون من خالفهم الرأي كافر ديوتي لا يستحق العيش بينهم،الحقيقة نسبية ،لكل حقيقته،ما أراه حقيقة ربما يراه الغير خرافة،و العكس صحيح،من يظن انه يملك الحقيقة المطلقة فهو واهم ،انا اومن بحرية الآخر،لانني احب ان تحترم حريتي،من اراد ان يفطر علانية له ذلك،ومن اراد اطلاق اللحية و الاعتكاف في المساجد فله ذلك،الله الوحيد الذي سيحاسبنا ،اما الانسان فيحاسب اخاه الانسان في العلاقة القائمة بينهما
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مصايمينش ولا تراجع عن علمانية الدولة / قاسم الغزالي
|