إن جرى السكوت عن هذه الجريمة فسيتبعها إغتيال جميع الكفاءات السورية مثل ناشطي المجتمع المدني والمثقفين والكتاب واساتذة الجامعات خصوصآ. وحتى رجال الدين المتنورين ستطالهم التصفيات , عدا عن احتمال محاولات ضرب المذاهب ببعضها كما جرى في العراق.
نظام بشار ساقط لا محالة. لكن من الذي سيأتي محله ؟ فايران ستريد نظام على شاكلتها , وكذلك السعودية. واسرائيل تريد بلد محطم على شاكلة لبنان وتركيا تريد سوق مطيع وشرق اوسط تابع وتصفية العلماء هو اول الطريق. فاين تقف انت من كل هذا يا سيلوس ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اغتيالات الموساد لكفاءات سورية بتمويل قطري سعودي / احمد صالح سلوم
|