طاب مساؤك. نعم إن غسيل الدماغ الذي يتعرض له الطفل في بلاد الإسلام من القوة والفظاعة بحيث لا يستطيع المرء التخلص منه بسهولة بل سيدفع من حياته سنوات للحيرة والشك والسؤال والبحث إلى أن تتكشف له أكاذيب الصادق الأمين، وسوف يصدم عندما يقرأ في أمهات الكتب الإسلامية عن أفاعيل أشرف الخلق إجمعين. عموماً حرب التنوير مستمرة والإلحاد واللادينية في تصاعد كل يوم وكل لحظة، وفي السنوات القليلة القادمة ستشهد دول المنطقة ثورات أخرى أكثر إنسانية وعدالة في مطالبها. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إسلاميات ( 2 ) / صلاح يوسف
|