كان موقفاً سلبياً تماماً تأرجح بين التحريض على العنف و إظهار الشماتة أو اللا مبالاة في أحسن الأحوال, و الأهم أن هذه المواقف تابثة إلى اليوم, ففضائيات البترودولار مازالت تستفتي الناس حول مدى قبولهم للتفجيرات الإنتحارية الإرهابية في الجزائر, و نتيجة الإستفتاء تعطي للملاحظ صورة عن الجزائر و شعبها في عيون - الأشقاء- المشارقة الذين لا يحملون للجزائر أيّ ود بعكس المجاملات الزائفة التي إستغفلونا بها عقوداً طويلة و انكشفت حقيقتها أيام الأزمة أو حتى في أبسط منافسة رياضية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الربيع العربي هل يسقط خرافة الجزائر عربية / بلعمري اسماعيل
|