أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - صديقتي التونسية... تسال عن العراق! / اسماعيل داود - أرشيف التعليقات - الاستاذ اسماعيل شكرا لك - هوزان خورمالى










الاستاذ اسماعيل شكرا لك - هوزان خورمالى

- الاستاذ اسماعيل شكرا لك
العدد: 394380
هوزان خورمالى 2012 / 7 / 21 - 23:33
التحكم: الحوار المتمدن

مقالك جميل والاجمل انصافك لايبدو انك في قفص اي من الايدولوجيات المتعصبة ,كلامك عن الواقع العراقي هوة نفس الذي يحدث او الذي حدث ,لكن ملاحظة بسيطة لك كان يجب عليك بعد اذنك طبعا ان توضح للاخت التونسية بان الكرد بمرور الزمن وطوال فترة الحكم المستبد في العراق لن ينعموا بلامن والراحة لسبب بسيط وهوة لا نهم كرد ومن غير قومية ولديهم نضال عمرة اكثر من 100سنة ضد الدكتاتوريات المتلاحقة في العراق ,امابصدد انهم عملاء الصهاينة فهي اشاعة الغرض منها تشويهة تلك الحرية التى تم انتزاعها بدماء الشهداء الابرار منذو عصورمقال جميل ومنصف لكن عن حقوق المرة كان عليك ان توضح للاخت الكريمة بان عددوف الارامل يفوق 4ملاين ارملة وعددالايتام يفوق 5ملاين يتيم تم قتل ذويهم من قبل عصابات الغدر والخيانة وتذكر عن البطالة النامية في العراق وفقدان القانون والطائفية والدكتاتورية المذهبية والفساد المنتشر ,امابصدد الكرد واحساسهم بعراقيتهم صح الكرد مقسمون الى فيئتين عراقي وكردستاني وان دل على شي هذا يدل على الديمقراطية والحرية في كردستان اخير وليس اخرا شكرا لك لانصافك بحق الكرد والشعب العراقي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صديقتي التونسية... تسال عن العراق! / اسماعيل داود




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الشعب القاصر المتخلف !!! / مدحت قلادة
- من قيصر إلى ترامب: الحصانة أمر يصعب التخلي عنه / محمد عبد الكريم يوسف
- حديث البيدق- طوفان الاقصى حتى لا ننسى (36) / نورالدين علاك الاسفي
- نتنياهو يعصف بالسلام مع مصر / احمد البهائي
- البتاوين.... ثكنة عسكرية / صوت الانتفاضة
- طوفان الأقصى 214 – الهجوم على رفح – فصل آخر من المأساة الفلس ... / زياد الزبيدي


المزيد..... - على حساب باريس سان جيرمان.. بوروسيا دورتموند يبلغ نهائي دوري ...
- الحكومة المصرية تعطي الضوء الأخضر للتصالح في مخالفات البناء. ...
- ديسايي: مبابي سينتقل للدوري السعودي!
- الداخلية المصرية تصدر بيانا بشأن مقتل رجل أعمال كندي الجنسية ...
- takaful.naf.gov.jo.. رابط الدعم النقدي الموحد تكافل الأردن 2 ...
- “شكو ماكو” كيفية الاستعلام عن رواتب الموظفين في العراق من خل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - صديقتي التونسية... تسال عن العراق! / اسماعيل داود - أرشيف التعليقات - الاستاذ اسماعيل شكرا لك - هوزان خورمالى