أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الدليلُ على ضحالةِ الوضع / امين يونس - أرشيف التعليقات - بين اليوم والامس - سامي










بين اليوم والامس - سامي

- بين اليوم والامس
العدد: 394305
سامي 2012 / 7 / 21 - 19:10
التحكم: الحوار المتمدن

الى عهد قريب وبالذات ايام العهد الملكي كانت الحكومة ووزرائها والمجلس النيابي واعضائه يُتهمون بالعمالة والرجعية والخيانة وكل انواع التهم التي كان يزخر بها قاموس احزابنا اليسارية العراقية ايامها ,اما اليوم ولان العمالة لاي دولة سواء كانت من دول الجوار او الدول البعيدة قد اصبحت امرا لا يستطيع احد انكاره او اخفائه لابل ربما اصبح ذلك مفخرة ومباهاة لبعض منهم وذلك لم يعد يثير الكثير من الاشمئزاز لدى عامة الناس أزاء الفساد الهائل الذي اصبح يلف الجميع بردائه فنسينا شعاراتنا القديمه للتنديد بالعمالة للاجنبي لابل اصبح ضميرنا يؤنبنا حسرة على سياسيين اكفاء ونزهاء مثل سعيد قزاز ونوري السعيد وغيرهم كثير ممن شهد لهم التاريخ بنزاهتهم وخلو ذممهم المالية مما يعيب. اليوم من يصبح مسؤولا او موظفا كبيرا فان ابواب الحظ تفتح له ولاقربائه وخاصته لينهل من المال العام على راحته ودون حياء وخجل ,رحم الله ايام زمان ولعن كل من يخون هذا الشعب المسكين الذي ينام على ارض من ذهب وهو جوعان

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدليلُ على ضحالةِ الوضع / امين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...
- فرنسا-الجزائر: تهدئة هشة أم خطوة نحو المصالحة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الدليلُ على ضحالةِ الوضع / امين يونس - أرشيف التعليقات - بين اليوم والامس - سامي