تخليت عن هذه العادة السيئة التي هي الصيام مند ان اكتشفت انني وباقي الامة الاسلاميةضحاياللمتصحر البدوي زير النساء لكن ورغم انني لا اصوم فان عقلي يبقى مشغولا مع اولائك الذين يصومون ولا يريدون كسر قيوذ الدين التي تكبلهم واحمل لهم كل الهم خاصة في فصل الصيف حيث تصل الحرارة الى قمتها وترى العامل المسكين يتصبب عرقا وهو يشقى من اجل الحصول على قوته اليومي تحت وطات العطش والجوع والاغنياء في امكنتهم المكيفة ينتظرون المغرب لينقظوا على ما تحتويه موائدهم من ماكولات لاتوجد ولا بالجنة التي بها يوعدون ايها المسلمون الضعفاء تمردوا وكفوا عن الصيام فليس به تصحون كما يدعون
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ملاحظات عن رمضان الاستعماري و مملكة الفتنة وغيرها / احمد صالح سلوم
|