اولا شكر اصحاب التعليقات على افكارهم الصائبة التي اغنت المقال وثانيا لي رديين الاول على رقم 3 والثاني على رقم 5. فيا عزيزي ليس بيت جنبلاط الان في المزاد وانما افكاره ومبادئه وتاريخه وكرامة الجبل وعزة نفسه وصلابته، ومنهم ككمال جنبلاط ورفيق الحريري واخرون شرفاء احرار من قدم الروح من اجل وطنه ومبادئه فهل البيوت اغلى من الروح؟ اما لصاحب التعليق رقم 5 فاقول وبكل حب الى كل المظلومين والكادحين في العالم وانا واحد منهم بان ستالين لم يفكر الا بالسلطة والتسلط والكرسي ومن هنا جاء بطشه بالرفاق وبكل من عارض استبداده الدموي الاعمى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وليد جنبلاط والحنين الى السجن الكبير / سعيد علم الدين
|