|
|
7 أيار - عبد الغني مصطفى
- 7 أيار
|
العدد: 39311
|
|
عبد الغني مصطفى
|
2009 / 8 / 9 - 05:18 التحكم: الكاتب-ة
|
ها أنت وصلت إلى مكمن الداء. فعندما حوصر وليد في كليمانصو في 7 أيار عملها في بنطلونه الطويل ولذلك تراه يتحجج بالعروبة وباليسارية كيلا يفتضح أمره ـ ألم يترافق مع قتلة والده الزعيم العالمي الكبير كمال جنبلاط . قارن بين كمال ووليد . المخابرات السوفياتية حذرت كمال في القاهرة من الإغتيال في حالة عودته لكن كمال عاد متخفياً في سفينة شحن وقد تم اغتياله بعد وقت قصير ـ وليد سيذهب ذليلاً إلى قصر المتاجرين في الشام ليعلن التوبة. نقول اليوم لكمال في قبره : نم قرير العين يا كمال فأبناؤك اليوم في لبنان يعدون مئات الألوف بل المليون وأكثر لكن وليداً ليس منهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وليد جنبلاط والحنين الى السجن الكبير / سعيد علم الدين
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|
|
المزيد.....
-
القمر وأمّ كلثوم
/ يوسف المحسن
-
بعد حرب غزة: من يرسم خريطة الشرق الأوسط… ونهاية الوهم وبداية
...
/ قاسم محمد داود
-
المعاهدة التونسية الجزائرية بين مقاصد الهيمنة والبحث عن الحم
...
/ جيلاني الهمامي
-
من صمتها العاشق
/ عبد العاطي جميل
-
الايذكركم تعيين مارك سافايا بمكون كان اسمة المسيحيين اختفى م
...
/ احمد سامي داخل
-
قواعد التنوير الأربعون | القاعدة الخامسة عشر: ضرورة الإيمان
...
/ محمد بركات
المزيد.....
-
أعراض رهاب الخلاء المرضى.. وطرق علاجه
-
شباب -جيل زد- بالمغرب يجددون مطالبهم بالإصلاح وإطلاق سراح ال
...
-
سوريا.. قوات إسرائيلية تتوغل بالقنيطرة وتطلق قنابل مضيئة
-
روبيو: لا مصلحة لإسرائيل في احتلال قطاع غزة
-
مقتل شخصين في غارات إسرائيلية جنوب لبنان
-
غزة بوابة التحولات الكبرى.. الشرق الأوسط يعيد رسم خرائطه
المزيد.....
|