جاري في السكن هو الغالي الدكتور عزيز الخفاجي . عندا نتحدث معا عن حلو الأيام ومرها يستعيد صورتك ويمتليء حينها حبورا وسعادة رغم مرضه الخبيث فيعود حينها ذلك الفتى الوسيم الذي عرفناه في حيدرخانة بغداد أيام الجامعة في الستينات وتتورد خدوده وهو الذي يقترب من السبعين عندما يرد اسمك لتنهال ذكرياته عنك . الآن وقد ارتحل عزوز الى سكن آخر قلّت رؤيتي له ولكن عاد قاسمنا المشترك الفخري الرائع خليل مرة أخرى عنبار عذوبة وطنّ من التحايا لك ولكل الأغيار الرائعين . ألمخاص لك علي ناصرية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وهب الأمير بما لا يملك !!!!! / خليل الفخري
|