أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - آخر خرافات العراقيين! / قاسم حسين صالح - أرشيف التعليقات - العراق مهد ال_______خرافات - جمال العبيدى










العراق مهد ال_______خرافات - جمال العبيدى

- العراق مهد ال_______خرافات
العدد: 392558
جمال العبيدى 2012 / 7 / 16 - 14:39
التحكم: الحوار المتمدن

لايلام العراقيين فهم يصدقون بابعد من ذلكتاريخ ملئ بالخرافات والخزعبلات من زمن كلكامش الى نبوخذ نصر والى قصص بلاد سومر والتنين والشرير الى السعلوة التى طالما اخافونى بها فى طفولتى والجنى والملك الصالح الى عيادة ابو على الشيبانى اللذى يعلرف مرضى من خلال اسم امى والعلاج ورقة وقلم واكتب يحسين كل حاجة يقولها وميقولهاش الله يحفضك دكتور لااجد راحتى الا من خلال كتاباتك

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
آخر خرافات العراقيين! / قاسم حسين صالح




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عذابات فان غوغ / فتحي مهذب
- النظر إلى العالم بعين ثالثة / فتحي مهذب
- مصر وتركيا: من ترسيم خط أحمر إلى تدريبات عسكرية مشتركة / بهجت العبيدي البيبة
- استقلال غربي كوردستان خيار استراتيجي في مواجهة الاستبداد الت ... / محمود عباس
- الزمن الحياة نقيضان بالفعل ...كيف ؟ ولماذا ؟ / حسين عجيب
- إخفاق مشروع نيوم السعودي: بين الطموح الخيالي وتحديات الواقع / ثائر ابو رغيف


المزيد..... - آيا صوفيا في تركيا.. إليك أسرار التحفة المعمارية التي صمدت 1 ...
- مادة كيميائية تتنشقها باستمرار تزيد من خطر الإصابة بأمراض ال ...
- جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن حملة اقتحامات واعتقالات بالضفة
- إيهود باراك يدعو لعصيان مدني لإسقاط نتنياهو
- إسرائيل توقف الرحلات الجوية في مطارها الرئيسي بعد سقوط صاروخ ...
- بوتين: روسيا لم تكن بحاجة قط لاستخدام الأسلحة النووية وآمل ب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - آخر خرافات العراقيين! / قاسم حسين صالح - أرشيف التعليقات - العراق مهد ال_______خرافات - جمال العبيدى