- ببكة َ ساعة كبرى تصغرها ساعة الزابيث!
|
العدد: 392137
|
هدية رزاق
|
2012 / 7 / 15 - 12:29 التحكم: الحوار المتمدن
|
تـُصفقُ الرياضُ للريح عازفة/ نشيدَ إنشاد - مقـَة وامق - (حب محب)، ساقَ/ ربيعها مثلما - سمكَ سُحُب/ السمك - (رفعَ غيوم السماء)، والضفدعُ فيها نقَ.. نقَ/ كأنهُ ردَدَ دَقات ساعتها/ ببكة َ لَلتي أكبر من بك.. بن!/ في لندنَ.. لَلتي أسمعت اُذنَ/ بن لادنَ.. وكانَ يرمقُ بُرج الزابيث!/.. الضفدعُ المقاولُ الآن يحيى يُرزق!.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
.. فَإِنْ لَمْ يُصِبْهَا وَابِلٌ فَطَلٌّ (قرآن*) / ملك بيان
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|