أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اى دين اختار ( 2 -2 ) / مجدى زكريا الصايغ - أرشيف التعليقات - شكرا - مجدى زكريا










شكرا - مجدى زكريا

- شكرا
العدد: 392132
مجدى زكريا 2012 / 7 / 15 - 11:51
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا استاذ نيسان على مرورك الكريم
هذا المقال تكملة لمقال سابق عنوانه هل يحتاج الناس الى الدين وهو على صفحتى
برغم فساد الاديان وتاريخها المشؤوم
لا استطيع ان انصح احدا بالالحاد
فالالحاد ضد العقل والفطرة الانسانية التى جبلنا عليها
وتاريخ الالحاد معروف ونتيجته ايضا معروفة
فدول المعسكر الشيوعى السابق بدأت تعود بقوة الى الله
لكن البحث عن الدين الحقيقى هو كالبحث ابرة فى جبل من التبن
لانه من المؤكد ان هذا الدين موجود لان الله من المستحيل ان يترك نفسه بلا شاهد


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اى دين اختار ( 2 -2 ) / مجدى زكريا الصايغ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قصيدة: فَكِّرْ بِنَفْسِكَ وَأَنْصِفْهَا / رانية مرجية
- طوفان الأقصى 655 - الولايات المتحدة غير راضية عن تعامل إسرائ ... / زياد الزبيدي
- غزة… -ما بعد التاريخ-…1 / اكرم هواس
- ظاهرة الرِقْ في العراق / زكي رضا
- حبٌّ يفقدك الصواب Aimer a perdre la raison de Jean Ferrat / خديجة آيت عمي
- العراق بين العرش الموعود وأشباح التمزق..11 و 12 / ليث الجادر


المزيد..... - الرئيس الإسرائيلي يلتقي الشيخ موفق طريف الزعيم الروحي للطائف ...
- الكشف عن الفريق المشارك في كأس السوبر السعودي بدلاً من الهلا ...
- -إعدامات جماعية تنفذها مليشيات الهجري- بالسويداء.. ما قصة ال ...
- تردد قناة MBC3 الجديد على القمر الصناعي النايل سات وعرب سات ...
- بغدا وأنقرة بعد “تفكيك” العمال الكردستاني.. فرص أم أوهام؟
- كوكاكولا تغيّر معادلة السوق الأمريكية.. منتج جديد بسكر القصب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اى دين اختار ( 2 -2 ) / مجدى زكريا الصايغ - أرشيف التعليقات - شكرا - مجدى زكريا