أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الاديان مابين الارهاب والسلام / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى عبد الله صفر - مكارم ابراهيم










الى عبد الله صفر - مكارم ابراهيم

- الى عبد الله صفر
العدد: 391949
مكارم ابراهيم 2012 / 7 / 14 - 19:41
التحكم: الكاتب-ة

تحية طيبة سيدي الكربم
اتفق معك الاديان جاءت لتنظيم علاقات الشعوب ووضع قوانين لمساعدة الناس على درء الاخطار والاضرار بكل تاكيد لان الانسان لديه نقاط ضعف ورغبات البعض لايستطيع ان يسيطر على رغباته حتى لو سبب اذى للاخرين والبعض يتحكم برغباته اذا علم بانها تسبب ضرر للاخرين نحن نتحدث على ان الدين لم يستطع ان يحافظ على السلام بين الفئات المختلفة رغم ان نصوصه تدعو الى السلام والتسامح هذا مغزى المقالة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاديان مابين الارهاب والسلام / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الوعي غير المحلي _ حوار جديد مع الذكاء الاصطناعي شات ... / حسين عجيب
- الرومانسية الواقعية اتجاه فرضته الثورة السورية / قراءة في قص ... / علاء الدين حسو
- قراءتان لنص مشاهد / كاظم حسن سعيد
- الفرصة / خديجة آيت عمي
- الخيط الذي لم ينقطع: قصة فتاة أعادت اختراع معنى النجاة / رانية مرجية
- العراق بين مطر السياسة وجفاف الرافدين ... قراءة في العقل الت ... / رياض سعد


المزيد..... - من الجو..مصور يكشف لوحات فنية شكلتها أنامل الطبيعة في قلب ال ...
- هكذا تبدو كنوز توت عنخ آمون مجتمعة داخل المتحف المصري الكبير ...
- نتنياهو يصر على رفض الدولة الفلسطينية قبيل تصويت الأمم المتح ...
- طموحات ترامب من زيارة ولي العهد السعودي.. إليكم ما نعلمه
- بأول زيارة له إلى الصين.. أسعد الشيباني يلتقي وانغ يي في بكي ...
- الفصائل الفلسطينية ترفض مشروع القرار الأمريكي المطروح للتصوي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الاديان مابين الارهاب والسلام / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى عبد الله صفر - مكارم ابراهيم