أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الاديان مابين الارهاب والسلام / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى علي الخليفي - مكارم ابراهيم










الى علي الخليفي - مكارم ابراهيم

- الى علي الخليفي
العدد: 391934
مكارم ابراهيم 2012 / 7 / 14 - 19:27
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة
تقول كوني انني قرات عن البوذية بانها ديانة في جامعة كوبنهاكن فهذا لايعني انها حقيقة غير قابلة للنقاش
لقد نسيت ان اقول لك باننا تعلمنا بان الديانات هي اسلوب حياة وسلوكيات فهناك مايطلق عليه ديانات حديثة اليوم هي مجرد سلوك معين حتى احيانا مجرد طريقة الاكل بالاعتماد على كنهج معين يعتبر كدين او طريقة هي سلوك للحياة والبوذية اعتبرت ديانة لان لها تعاليم خاصة في طريقة الحياة انا لااقصد انني لااريد ان اناقشك بقولي انني قرات عن البوذية كدين في جامعة كوبنهاكن ولكن هذه كانت مصادري عن دراسة الاديان


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاديان مابين الارهاب والسلام / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كوبا تحتفل بعيد العمال بالوحدة والقوة رغم الشدائد / الحزب الشيوعي الكوبي
- العراق مختبر بيد الجهلاء : / عزيز الخزرجي
- ردود ناشفة ،، / حسن مدبولى
- تصدير النفط الأردني إلى العراق !؟! / كاظم فنجان الحمامي
- ما الجنون؟/ بقلم ميشال فوكو - ت: من الفرنسية أكد الجبوري / أكد الجبوري
- باسم خندقجي / حسن مدن


المزيد..... - مهاجمة وزير خارجية إسرائيل لأردوغان يثير تفاعلا بعد إعلان تر ...
- بالصور.. أمطار دبي بعد أسبوعين على الفيضانات
- النسخة الألكترونية من العدد 1795 من جريدة الشعب ليوم الخميس ...
- روسيا تقصف أوديسا بصاروخ باليستي.. حريق ضخم وعشرات الجرحى
- وزارة العلوم الايرانية بصدد استقطاب جامعيين مفصولين من جامعا ...
- الأمم المتحدة: أكثر من 10 آلاف فلسطيني مفقود تحت أنقاض غزة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الاديان مابين الارهاب والسلام / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى علي الخليفي - مكارم ابراهيم