أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الاديان مابين الارهاب والسلام / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى بلبل عبد النهد - مكارم ابراهيم










الى بلبل عبد النهد - مكارم ابراهيم

- الى بلبل عبد النهد
العدد: 391800
مكارم ابراهيم 2012 / 7 / 14 - 13:27
التحكم: الحوار المتمدن


تحية طيبة وشكرا للمداخلة
بالعكس عزيزي هذه المشكلة وها هو مغزى مقالتيب بانه بالرغم من الدين البوذي لايدعو للجهاد او قتل المشرك او الكافر لكنه قتل واباد وذبح
هذا مااردت قوله عزيزي انه رغم ان الاسلام هو من يدعو للجهاد وقتل المشركين في حين البوذية لاتدعو للجهاد وقتل المشركين الا انه حدث ان البوذية فعلت مثل الاسلام اعلنت الجهاد المقدس ضد المسلمين وابادة المشركين بالنسبة لهم هم المسلمون
هل ترى انا وصلنا الى نفس النتيجة ابادة الاقليات وابادة شعوب رغم اختلاف النصوص الدينية بين الاسلام والبوذية ولكن يبدوا ان الكثيرين لم يروا مغزى مقالتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاديان مابين الارهاب والسلام / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هواجس في الثقافة 153 / آرام كربيت
- العلم في التراث الماركسي التقليدي (السائد)4! / طلال الربيعي
- رسالة / صالح مهدي عباس المنديل
- نظرة الى الامام مذكرات ج 22 / كاظم حسن سعيد
- المخطوطات الجزائرية في الفلسفة والعلوم / علي عمرون
- تأريخ الخرافة ح 5 / عباس علي العلي


المزيد..... - مصر.. ماذا نعلم عن إبراهيم العرجاني بعد تعيينه رئيسا لاتحاد ...
- ثاني إعدام بنفس اليوم بقضية -خيانة- السعودية.. المملكة تنفذ ...
- واشنطن وطوكيو تخصصان 3 مليارات دولار لتطوير صاروخ جديد يعترض ...
- يبهر الجميع بمميزاتة الجديدة.. تحميل تحديث واتساب الذهبي 202 ...
- هل ما يزال مكيافيلي ملهما بالنسبة للسياسيين؟
- سيناتور أمريكي ينتقد تصرفات إسرائيل في غزة ويحذرها من تقويض ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الاديان مابين الارهاب والسلام / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى بلبل عبد النهد - مكارم ابراهيم