كيف أشكرك يا عزيزي على هديتك البديعة والله محتار! لم أكن أتوقع أن تكون الهدية بمثل هذا التنوع الأخاذ، وبمثل هذا السرد الممتع السيال، وبمثل هذه الروح الإنسانية النبيلة الآن أعلم لماذا منحتك صديقتنا فؤادة العراقية لقب شاعر الإنسانية قطعة جميلة! أقولها وأنا بكامل قواي النقدية، ولا أجامل. ولا شك أنها حوت رؤى فكرية خليقة بالمناقشة، ولكني أعف تأدباً عن مناقشتها لك كل التقدير والامتنان، ولأخي الأستاذ وليد تحياتي وشكري ومحبتي وتحية للأخ الموسوي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الى الاستاذ نعيم ايليا / عبد الرضا حمد جاسم
|