أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رسالة إلى عبد الحكيم عثمان حول تهافت مقاله - ساعدوني حتى اصبح ملحدا - / مالك بارودي - أرشيف التعليقات - إلى أشورية أفرام - مالك بارودي










إلى أشورية أفرام - مالك بارودي

- إلى أشورية أفرام
العدد: 391437
مالك بارودي 2012 / 7 / 13 - 16:17
التحكم: الحوار المتمدن

أوافقك الرأي: المسلمون لم يقدموا شيئا لا للإنسانية ولا للطبيعة
الخراب الذي سببوه على مر التاريخ لا يضاهيه خراب
وخاصة الخراب الذي أصاب عقولهم وعقول خلفهم
فما الذي يمكن أن ننتظره منهم؟
لا شيء.
شكرا على تعليقك الذي يذكرني ببعض مقالاتي السابقة والمنشورة على هذا الموقع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة إلى عبد الحكيم عثمان حول تهافت مقاله - ساعدوني حتى اصبح ملحدا - / مالك بارودي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - جريمة قتل الانتماء… حين ينجو الوطن ويُقتل المواطن / حامد الضبياني
- وهم حوار الأديان! / عبدالله عطوي الطوالبة
- مواطنون لا رعايا : من أجل جمهورية ديمقراطية إختماعية تونسية ... / البشير عبيد
- انتخابات مجلس النواب والصناعة النمطية ....... / سالم روضان الموسوي
- سوريا الجديدة التي نحتاج إليها /*/ / عبدالله تركماني
- كُردستان بين الخرائط والوثائق: الجذور التاريخية والجغرافية و ... / مروان فلو


المزيد..... - لحظة درامية لفقمة تنجو من حيتان قاتلة بعد قفزها على متن قارب ...
- تشخيص حالة كل دقيقتين.. سرطان الرئة بين غير المدخنين آخذ في ...
- سرقة بطاقات نادرة بقيمة 10 آلاف دولار من متجر شهير بنيويورك ...
- تبقى 18 مقعداً.. إليك المنتخبات التي أصبحت على أعتاب التأهل ...
- وزارة العدل الأمريكية تحقق في علاقات إبستين المزعومة بكلينتو ...
- الأونروا: إسرائيل تمنع إدخال مساعدات تكفي غزة 3 أشهر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رسالة إلى عبد الحكيم عثمان حول تهافت مقاله - ساعدوني حتى اصبح ملحدا - / مالك بارودي - أرشيف التعليقات - إلى أشورية أفرام - مالك بارودي