أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عندما كنت ملحداً قصة هدايتي ج37 / محمد الحداد - أرشيف التعليقات - جواب - فيلسوف الشرق










جواب - فيلسوف الشرق

- جواب
العدد: 390292
فيلسوف الشرق 2012 / 7 / 10 - 21:37
التحكم: الحوار المتمدن


لكي يكون (الحوار المتمدن) متمدنا بحق عليه ان يسعى الى توفير جسر رابط بين المؤمن الميتلفيزيقي والانسان المادي التجريبي لكي تكون هناك لغة حوار بنهما .............اما ان يقف الحوار المتمدن في جهة العلوم الماديه التجريبيه فقط رافضا كل الرفض علوم ما وراء الطبيعه فهو تحيز واضح يؤدي الى غلق الباب امام مليارت البشر الذين يؤمنون بالاديان السماويه وامور ماوراء الطبيعه وعندها سيكون الحوار من طرف واحد ولذلك ارى من الظروره القصوى ان يسعى الحوار المتمدن الى مد تلك الرابطه وانشاء ذلك الجسر بين الميتافيزيقي والتجريبي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عندما كنت ملحداً قصة هدايتي ج37 / محمد الحداد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الفلسفة هي فن طرح الأسئلة الصحيحة، بدلاً من الحصول على إجابا ... / زهير الخويلدي
- لون الماء / خيرالله قاسم المالكي
- السودان الحرب وحافه الانهيار / عبدالله مكي محمد
- ترامب وبوتين يعيدان تعريف المسافة السياسية / كرم نعمة
- تعال إحتسي خمرتي / قصي حزام عيال
- -إلي الفصائل الصامتة : أنتم شركاء في قتل شعبنا-؟ / سامي ابراهيم فودة


المزيد..... - أصالة في بيروت وأحمد حلمي وعمرو يوسف يخطفان الأنظار بحفل للـ ...
- ميكرفون مفتوح يلتقط لحظة حديثه مع ماكرون عن بوتين.. ماذا قال ...
- ترامب بعد لقائه بزيلينسكي: -التوصل إلى وقف إطلاق النار ليس ش ...
- بريطانيا تُعيد تقييم نموذج -داش- لتقييم العنف المنزلي بعد فش ...
- بصفقة دواك.. ليفربول يتخطى 227 مليون إسترليني من بيع لاعبيه ...
- زيادة الشامات فى الجسم.. كيفية تحديد الأنواع المرتبطة بسرطان ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عندما كنت ملحداً قصة هدايتي ج37 / محمد الحداد - أرشيف التعليقات - جواب - فيلسوف الشرق