تحية للكاتبة. تقبيل حسن البنا ليد عبد العزيز آل سعود، وبعث الصورة من بين القبور وإحياؤها من جديد، لن يغيّر من حقيقة واضحة ومؤكدة، تقضّ مضاجع المتخلفين، انّ مصر وشعب مصر الكبير لن يكونوا فريسة مستساغة مرّة أخرى لكل هذه الأفكار المعتمة والجاهلة، ولكل المتآمرين على المصالح الوطنية وحريات الشعوب. نقول لا وألف لا ، لتقبيل أيدي من يتاجر ويسمسر ويتآمر على مستقبلنا وحياتنا وحريتنا. وألف نعم وأكثر لتقبيل جباه وأيدي الوطنيين الصادقين الشرفاء والحارسين على مصالحنا من خلال مشروع تقدمي وطني.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يا مرسي .... مصر لا تركع أبداً (حول زيارة السعودية وتقبيل البنا ليد عبد العزيز) / أمنية طلعت
|