أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشيوعيون المرتدون / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - السيد صالح حسين لطفي - فؤاد النمري










السيد صالح حسين لطفي - فؤاد النمري

- السيد صالح حسين لطفي
العدد: 389943
فؤاد النمري 2012 / 7 / 9 - 22:12
التحكم: الحوار المتمدن

أخي الكريم
لما أصبحت شخصية ستالين حداً فاصلاً بين الخير والشر، بين الديموقراطية والدكتاتورية، بين الاشتراكية ورأسمالية الدولة
لكل ذلك وجدت في العام 2002 كتابة كتاب بحاله عن القائد التاريخي يوسف ستالين معتمدا على الوقائع التاريخية والتي لا سبيل إلى التشكيك فيها وأضيف هنا أنني أخطأت في ما ذهبت إليه مما اعتبرته أخطاء من ستالين وتحديداً هو جنوحه للعسكرة وهو ما ثبت خطأؤه فيما بعد
الكتاب منشور في موقعي على الشبكة
fuadnimri.yolasite.com
إن وجدت فيه ما يستحق تعليقك لا تتردد بالعودة إلي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشيوعيون المرتدون / فؤاد النمري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لبنان في قلب البركان / كاظم فنجان الحمامي
- هروب / ماري الزعزوع
- رواية أبناء السماء يحيى القيسي / رائد الحواري
- موسيقى: بإيجاز:(18) بيتهوفن: الشخصية العامة والفنان الحديث/ ... / أكد الجبوري
- المطر لا يستمر طويلاً / علي إبراهيم آلعكلة
- العراق ... المواقف و الملاسنات / عبد الخالق الفلاح


المزيد..... - عائلات المحتجزين والحريديم يتظاهرون أمام مقر الحكومة الإسرائ ...
- كاميرا CNN على متن طائرة شحن أردنية توثق مشهد إسقاط المساعدا ...
- عائلات رهائن إسرائيليين تبحر قرب غزة للمطالبة بصفقة لإنهاء ا ...
- الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها ترامب على عشرات الدول تدخ ...
- مراقبون من -آسيان-.. كمبوديا وتايلاند تتفقان على آلية لضمان ...
- ردًا على قرار ماكرون بتعليق اتفاق التأشيرات.. الجزائر تعلن ع ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشيوعيون المرتدون / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - السيد صالح حسين لطفي - فؤاد النمري