تحية طيبة، وبعد... لا أعرف كيف يثق شعب بجماعة تؤمن أن إلاههم مكار، أي حيال أو نصاب، أليس القرآن من يقول; ويمكرون ويمكر الله، والله خير الماكرين. ويقول في آية أخرى ; لا يأمن مكر الله إلاّ القوم الظالمين. فإذا كان إلاههم مكاراً، فكيف لايكونوا هم مكارين؟ ثم كيف تؤمنون دولتكم لشخص من حقه الألهي أن يقسم بالله وكتابه كذباً. إذ يقول القرآن; لايؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم. إنهم يؤمنون بعقيدة الكذب والمكر، فكيف لايكونوا مكارين وكذابين؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عودة «مجلس باطل»: المعركة الخطأ فى التوقيت الخطأ / هانى جرجس عياد
|