مقالك رائع أستاذ حميد.. و رواية - كل شيء هادئ على الجبهة الغربية- تستحق القراءة بالفعل، تجعلك تفهم ( نوعا ما) كيف يفكر الجندي المغلوب على أمره، و كيف يستمر في دورانه في أعاصير الجنرالات و صناع الحروب.. فإما أن يشوه جسديا أو أن يموت.. لكن التشويه النفسي لا مفر منه...
قلت دائما: الحرب هي أم فخرية للكثير من الأمراض النفسية.. و في تنجيمي حرب كبيرة ( ثالثة للعالم) .. و أولى للأغبياء الذين لا يبصرون الماضي و التاريخ.. قادمة قريبا.. و سيكون - كل شيء هادئ على الجبهة( الشرق أوسطية).
أقترح عليك إعادة نشر المقال.. مناسب تماماً لهذه المرحلة من تجريم الأبرياء.. تقديري سيد الليلك الصديق.
8-7-2012
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كل شيء كذب ونفاق على الجبهات الوطنية والقومية – 2 / حميد كشكولي
|