أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - جاذبية الحب و التبن في الكهرباء / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - شكر - جمشيد ابراهيم










شكر - جمشيد ابراهيم

- شكر
العدد: 389346
جمشيد ابراهيم 2012 / 7 / 8 - 12:00
التحكم: الكاتب-ة

الاستاذ العزيز اوشيهوض
كما ذكرت جنابك سابقا فان في الكهرباء سالب و موجب و السلبية تكمن في الادمان على شيء لان الادمان يزيد من درجة لاعتماد و الاعتماد و التعود يجعل الانسان حساسا و قابل للجرح بمجرد عدم توفر المادة فمثلا المناطق الغنية و العلمية تتاثر بانقطاع االكهرباء بدرجة اكبر من المناطق البسيطة التي لا تعتمد كثيرا على الكهرباء و انقطاع الكهرباء في المانيا ليوم واحد يسبب كارثة و لذلك تخبر الجهات المعنية المواطنين قبل اسابيع تى اذا انقطع الماء او الكهرباء و لو لنصف ساعة
تحياتي القلبية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جاذبية الحب و التبن في الكهرباء / جمشيد ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مديات..تحالف روسيا والصين مع ايران / ليث الجادر
- نظام غبي .. وشعب أهبل / شكري شيخاني
- لحسن بازغ الباحث في التراث الأمازيغي يودعنا إلى مثواه الأخير / أحمد رباص
- الانشطار النفسي / فراس الجندي
- حرْبُ الكيان على إيران: تدشين عهد -الشرق الأوسط الجديد- في ن ... / جيلاني الهمامي
- إيران بعد تدمير قدراتها النووية: بين الردع المنهار وسيناريو ... / ليث الجادر


المزيد..... - مطعم في بيرو يتوَّج بلقب أفضل مطعم في العالم لعام 2025
- كيف تحمي نفسك من حرّ الصيف وضربات الشمس؟
- إيران: إعدام مواطن أدين بالتجسس لصالح إسرائيل
- على الخريطة.. مواقع الضربات الأمريكية التي -دمرت تماما- أبرز ...
- للموظفين والمتقاعدين 25.000.000 دينار سلفة بالتقسيط الميسر ح ...
- منحة المرأة الماكثة في البيت 2025 الجزائر.. الشروط وطريقة ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - جاذبية الحب و التبن في الكهرباء / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - شكر - جمشيد ابراهيم