ان كان الشارع الكردي اليوم مشغولاً بمن سيخلف مام جلال و ما يؤول اليه مستقبل كردستان و التحالف بين الحزبيين العدويين الصديقين فانا اقول لك ياسيدي الفاضل ان القيادات الكردية و الشعب الكردي في هذه المسئلة لا حول له و لا قوة فالامر كله مرهون بارادة الغرب هم من يختار السيناريو ما بعد الطلباني وكما هو الحال ما بعد صدام فهم من جاء بهؤلاء الذين يسمون انفسهم سياسيون وهم من رفعوهم على كراسي الحكم و المناصب الرفيعة و لم يكن للشعب اية ارادة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما بعدَ مرحلة الطالباني / امين يونس
|