أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أعز ما تملكه المرأة / فؤاده العراقيه - أرشيف التعليقات - الى المدعو الصفار واشباهه - أحمد النجار










الى المدعو الصفار واشباهه - أحمد النجار

- الى المدعو الصفار واشباهه
العدد: 389128
أحمد النجار 2012 / 7 / 7 - 19:26
التحكم: الكاتب-ة

كان بودي ان اترفع عن الرد على تجليات الرقاعة التي تنفث بها صدور البعض لاننا نناقش بعض القضاياء على موقع اسمه (الحوار المتمدن) لكنني ارى في التجاوز عن اخطاء ادعياء الفهم اغراء لهم بجهلهم فيزدادوا ظلمات فوق ظلمات..
اولا.. انت اردت ان تشتم لكن لقلة فهمك استخدمت مفردة (صعاليك) ضنا منك انها شتيمة وهي ليست كذلك يا سيد العارفين..
ثانيا انظر لجملتك هذه :(البشر مثل النعامات تدفن رؤوساه في الحضيض و تنسى زمن الصبا والجميع في زمن الصبا له بداياته في الميل والحب واللمس والقبل انها حاجة جدا طبيعية اي لا يوجد فتى وفتاة لم تقارب الخطوط الحمر فاي غباء قبول الاحتكاكات الاخرى و القبل لكن الا ذلك الغشاء) من اين جئت بهذا القطع بان لا يوجد فتى وفتاة لم تقارب الخطوط الحمر التي وصفتها.. ومن قال لك بان كل الناس
متسامحة في مسائل الاحتكاكات والقبل
ثالثا: لماذا كلما خالفكم احد الرأي وصمته عباراتكم الجاهزة، مثل التي (تلطفت ببعضها في تعليقك).. (لاتردي عليهم فهم مسخ صم بكم لا يعقل ولا يتطور).. طيب اذا انت بمراتب اعلى من هولاء الصم والبكم، لماذا لم ترد على السؤال حتى وان .. كان (بائخ) اليس لكل سؤال جواب


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أعز ما تملكه المرأة / فؤاده العراقيه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الوعي غير المحلي _ حوار جديد مع الذكاء الاصطناعي شات ... / حسين عجيب
- الرومانسية الواقعية اتجاه فرضته الثورة السورية / قراءة في قص ... / علاء الدين حسو
- قراءتان لنص مشاهد / كاظم حسن سعيد
- الفرصة / خديجة آيت عمي
- الخيط الذي لم ينقطع: قصة فتاة أعادت اختراع معنى النجاة / رانية مرجية
- العراق بين مطر السياسة وجفاف الرافدين ... قراءة في العقل الت ... / رياض سعد


المزيد..... - أبرز فوائد الخرّوب..بديل طبيعي للشوكولاتة
- ترامب: فنزويلا -ترغب في التحدث معنا- رغم تصاعد التوترات والح ...
- بعد سنوات من التجاهل الطبي.. امرأة تجد سبيلًا للتخفيف من آلا ...
- موجة جفاف قاسية وغير مسبوقة.. نهر العاصي يفاقم معاناة المزار ...
- ممداني: سأعتقل -نتنياهو- إذا حضر الجمعية العامة للأمم المتحد ...
- مئات الأطنان من النفايات في جنوب إنجلترا تثير تحذيرا من -كار ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أعز ما تملكه المرأة / فؤاده العراقيه - أرشيف التعليقات - الى المدعو الصفار واشباهه - أحمد النجار