الأخ المحترم جمشيد ، جميل ختامك للموضوع الجار قبل الدار هذا هو منطق القبول بالآخر الجار المخالف ترى نحن متى تفهم بعض القوى المتطرفة هذه العبارة الجميلة. ؟ قد لا تصدق جاري يبلغ من العمر95 عاماً حضر كل حروب القوات البريطانية في الشرق الاوسط دعاني على العشاء في منزله مع زوجته البالغة 84 عاما قال لي أنا أعرف العالم العربي جيداً لم تكن هناك من قبل هذه النزعات العدوانية العنيفه إتجاه الآخر ؟ لماذا وصلتم الى هذه الحالة أجبته بما تفضلت أنت به إنها شرور الطائفية ياسيدي. شكراً لك أخي جمشيد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عفواَ و لكن انا طائفي / جمشيد ابراهيم
|