أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عفواَ و لكن انا طائفي / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - تعليق - سيمون خوري










تعليق - سيمون خوري

- تعليق
العدد: 38909
سيمون خوري 2009 / 8 / 7 - 12:53
التحكم: الحوار المتمدن

الأخ المحترم جمشيد ، جميل ختامك للموضوع الجار قبل الدار هذا هو منطق القبول بالآخر الجار المخالف ترى نحن متى تفهم بعض القوى المتطرفة هذه العبارة الجميلة. ؟ قد لا تصدق جاري يبلغ من العمر95 عاماً حضر كل حروب القوات البريطانية في الشرق الاوسط دعاني على العشاء في منزله مع زوجته البالغة 84 عاما قال لي أنا أعرف العالم العربي جيداً لم تكن هناك من قبل هذه النزعات العدوانية العنيفه إتجاه الآخر ؟ لماذا وصلتم الى هذه الحالة أجبته بما تفضلت أنت به إنها شرور الطائفية ياسيدي. شكراً لك أخي جمشيد

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عفواَ و لكن انا طائفي / جمشيد ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المفكرة الحمراء -قصة- / فرح تركي
- رغد صدام حسين .. إذا أبتليتم فاستتروا / جعفر المظفر
- في اليوم الدولي للصحافة: صحفيات العراق وصحفيوه في أتون المعا ... / تيسير عبدالجبار الآلوسي
- مفاهيم الإقتصاد السياسي: شروط التنمية المُستدامة ومحاولة توض ... / الطاهر المعز
- غربة أم وهم ؟ / ناس حدهوم أحمد
- فصول ذاتية من سيرة غير ذاتية عند الدكتور علي جواد الطاهر / قيس كاظم الجنابي


المزيد..... - وكالات الأمم المتحدة تستعد للتوغل الإسرائيلي في رفح وتحذر من ...
- منظمة الصحة العالمية: خطر المجاعة في غزة مازال قائما
- جيروزاليم بوست: عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة يتعرضون لت ...
- عدنان البرش شهيد التعذيب بسجون الاحتلال.. مسيرة الطبيب الذي ...
- تونس.. نقابة الصحفيين ترصد تهديدات متصاعدة لحرية الصحافة
- السعودية.. إدانة تركي الدخيل ومستثمرين بـ-مخالفة نظام السوق ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عفواَ و لكن انا طائفي / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - تعليق - سيمون خوري