يكتب بنفس الوقت فى صحيفة الصباح الرسمية مادحا النظام وقيادة ابن على، بل وكل فترته بلندن مادحا ابن على وزاعما التزام الرئيس ابن على الدينى حيث ذهب لمقابلته فأهداه الرئيس القرآن الكريم وأمضاه، وكذلك لقاء الهاشمى بزوجته ليلى الطرابلسى وزعمه التزامها الدينى وتعليم أولادها الصلاة والدين، والشعب يعرف كراهيتهم للأذان والدين حتى أصدروا قرارات بذلك... وأما الشعب التونسى فقد عرف الرئيس وأتباعه وخبرهم.. ولذلك سمّى الكثيرون الهاشمى فى مواقعهم وكتاباتهم بالمنافق والدجال والمتاجر بالدين والمنقلب حسب المصالح الشخصية والدرهم والدينار
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قناة المستقلة ومحمد الهاشمى الحامدى فى الميزان / نبيل الحيدرى
|