أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القتل اليومي للناس ..إلى متى ...؟. / موسى فرج - أرشيف التعليقات - عذرا رديني..سابدأ بهذه .. - موسى فرج










عذرا رديني..سابدأ بهذه .. - موسى فرج

- عذرا رديني..سابدأ بهذه ..
العدد: 387889
موسى فرج 2012 / 7 / 4 - 11:11
التحكم: الكاتب-ة

سلمى ساري .. من سمح لهذه الوقحة ان تامرني بالصمت وتصفني بالطائفي ..؟ من اجاز نشر تعليقهاخلافا لقواعد الحوار المتمدن ..؟... قبل 15 سنه دخلت دورة لتعلم الحاسوب واعتقد كان النظام يسمونه الوندوز لم تكن هذه التي تسمى (فاره) وعند كل خطوه يتوجب عليك كتابة كل الخطوات السابقة ..هذا اذا كانت سلمى ساري حسنة النية وهي ليست كذلك لأنها لم تقرأ لي هذا المقال بالصدفه وطبعا قرأت لي قبل ذلك مقالات ولا تخلو واحدة منها من مواجهة الطائفية واحزاب الطائفية والمقالات امامها على صفحتي ..فاذن ليس في الأمر حسن نية ولكن شيئ آخر وهو انك لكي تقول ان قائمة علاوي فيها كذا يتوجب عليك ان تقول في القائمة الأخرى كذا كي تحصل عملية التعادل فيتساوى الاثنين في السوء وكانه لايوجد راي ثالث (ما يشتري القائمتين بعانتين )..أنا لست امام مقاصه لأني لا اقر الطرفين وانما انا الراي الثالث .. ثم اليس علاوي شيعي ..؟ فلماذا يكون من ينتقده طائفي ..؟.. على الحوار المتمدن ان يلتزم بقواعده التي هو وضعها.. ويفهم امثال هذه السلمى ان العراقيون ليسوا بالضرورة طائفيين او بعثيين ..انما يوجد يوجد ناس خارج المستنقعين ...

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القتل اليومي للناس ..إلى متى ...؟. / موسى فرج




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عبدالمعين الملوحي.. أديبًا ومترجمًا / فهد المضحكي
- مُتابعات - العدد السابع والثلاثون بعد المائة بتاريخ السّادس ... / الطاهر المعز
- شوبنهاور/ بؤس الارادة وفهم العالم / علي محمد اليوسف
- كيف كانت السيادة الوطنية في اتفاقيتي فبراير ١٩ ... / تاج السر عثمان
- الشاعر أكرم بخيت حين يُزهرُ الحزنُ على ضفاف الفرات / محمد علي محيي الدين
- تجدّد الروح… حين يتحوّل الألم إلى قيامة / رانية مرجية


المزيد..... - هل تهزّ التحديات المالية عرش كوداك، أسطورة التصوير منذ 133 ع ...
- ما سبب نفوق 38% من الطيور الاستوائية منذ العام 1950؟
- أدخلتها التاريخ.. ما فعلته لاعبة شطرنج بعمر 10 سنوات خلال تح ...
- أكثر من 15 ألف مريض وجريح في غزة بحاجة للإجلاء الطبي
- أفغانستان بعد أربع سنوات من استيلاء حركة طالبان على السلطة
- لسان اصطناعي يتذوق ويتعلم… خطوة علمية تغيّر مستقبل التكنولوج ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القتل اليومي للناس ..إلى متى ...؟. / موسى فرج - أرشيف التعليقات - عذرا رديني..سابدأ بهذه .. - موسى فرج