الحل آت لا محاله هو الرفض الكلي لهذه الاحزاب والكتل الانتهازيه التي هي السبب الرئيسي لآستمرار المشهد المآساوي اللذي يحصد أرواحنا , الثوره يأستاذنا القدير تطبخ على نار هادئه وسيثور الشعب العراقي لا محاله وستجد الخونه والعملاء قد هربوا كل الى حاضنته.لقد علم الشعب أن مأساته هم هولاء اللذين يتاجرون بالدين بكل أشكالهم وانواعهم بدون أستثناء ولا حل إلا بإزاحتهم وكنسهم من على سدة الحكم وأنشاء حكومة ديموقراطيه لا لون لها سوى لون الوطن والمواطن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القتل اليومي للناس ..إلى متى ...؟. / موسى فرج
|