أسعدني ان هناك بقعه في الوطن لم تلوث بواسطة الاسلامجيه و التنويعات المختلفه من التخلف الاخوانجي .. منظر السيدات الطبيعيات في الشارع و علي البلاج بهجه للقلب و العين و الجزائر خلال رحلتها الطويله كانت البلد الاقرب لاوروبا منا جميعا .. سيدى اسمع الان صوت طائره تتحرك في الفجر مغادره بلاد الظلام فاحسد ركابها ان يفرون من الكابوس الذى وضعنا فيه شر الابناء لقد اصبحت مصر بفضلهم غابه العيش فيها للاكثر قدرة علي الصياح و البلطجه في ظل حكم رئيسنا المفدى ادام له عليه جماعته و حزبه و مريديه و فضحوا بسلوكهم البربرى ان الاسلام ليس هو الحل .. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سيادة الرئيس لا أصدقك!! / محمد حسين يونس
|