أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - استشهاد عالم اللغة حيدر المالكي .. 24 حزيران 2006 / امنة محمد باقر - أرشيف التعليقات - شكرا استاذ مجدي الصائغ - امنة محمد باقر










شكرا استاذ مجدي الصائغ - امنة محمد باقر

- شكرا استاذ مجدي الصائغ
العدد: 386964
امنة محمد باقر 2012 / 7 / 1 - 22:39
التحكم: الكاتب-ة

ان لساني يعجز عن الشكر ، وبالفعل اقترح اصدقاء كثيرون ان يكون هنالك عمل انساني ، وانا دائما اتخيل وجود مؤسسة تعنى بشؤون الاطفال لأن حيدر رحمه الله كان قد اصدر مجلة فراشات وهي اول مجلة تصدر في العمارة في كل تاريخها .. خاصة بالاطفال ... وانشالله يتحقق هذا المشروع في المستقبل ، شكرا لأنسانيتك ومشاعرك النبيلة. تحياتي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
استشهاد عالم اللغة حيدر المالكي .. 24 حزيران 2006 / امنة محمد باقر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحرب في أوكرانيا: بوتين يعتقد أن لقاءه بترامب جرى -في الوقت ... / أحمد رباص
- طوفان الأقصى 680 - مشروع «إسرائيل الكبرى»: مخاطره الجيوسياسي ... / زياد الزبيدي
- أنا والذكاء الصناعي / كمال غبريال
- ستوكهولم: محاضرة قانونية سياسية حول أتفاقية خور عبد الله للد ... / محمد الكحط
- نزع السلاح !! / حسن مدبولى
- يكاترينبورغ تحتفل بيومها: عيد المدينة / فؤاد أحمد عايش


المزيد..... - كيف علّقت وسائل إعلام روسية على محادثات ترامب وبوتين؟
- ترامب يكشف شروط بوتين لإنهاء الحرب في أوكرانيا بعد قمة ألاسك ...
- القبض على رجل بتهمة الإساءة العنصرية للاعب في الدوري الإنجلي ...
- سماع دوي انفجار في منطقة المزة بدمشق ناجم عن انفجار عبوة ناس ...
- ألمانيا تقترح عقد قمة ثلاثية في أوروبا بين ترامب وبوتين وزيل ...
- -الأونروا-: معظم أطفال غزة معرضون للموت إذا لم يتلقوا العلاج ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - استشهاد عالم اللغة حيدر المالكي .. 24 حزيران 2006 / امنة محمد باقر - أرشيف التعليقات - شكرا استاذ مجدي الصائغ - امنة محمد باقر