أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الدولة بين ماركس ولينين / حميد كشكولي - أرشيف التعليقات - لا تسهُ عن صلاتك يا سلام! - حميد كشكولي










لا تسهُ عن صلاتك يا سلام! - حميد كشكولي

- لا تسهُ عن صلاتك يا سلام!
العدد: 386921
حميد كشكولي 2012 / 7 / 1 - 20:18
التحكم: الكاتب-ة

السيد سلام محمد
ليس لي جواب لك ولا ارى لك مكانا هنا للتحاور وقد نسيت مكانك ومكانتك الحقيقيين و نسيت الصلاة وراء الحكيم و الشيخ ضاري بمشاركو ابو السن الذهب . و لا تخجل من كعدات
شرب الفودكا و البيره التركية في اربيل و شقلاوة وصلاح الدين و احمد اوا على موائد
نوشيروان والبرزاني و برهم صالح و نيجروان و كاروان عقراوي وملازم خضر
ولا تنخذل في بحثك عن كاسترو للعراق و الأمة العربية.
تحياتي الجبهوية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدولة بين ماركس ولينين / حميد كشكولي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بإيجاز: وهم الحقيقة المطلقة… فوضى اليقين المطلق/ إشبيليا الج ... / أكد الجبوري
- خواطر في محطات دروب الحياة / الجزء الاول / خالد محمود خدر
- لقد كنت مغفلاً !! / محمد زهدي شاهين
- التضامن مع فلسطين في الكتابات الفلسفية / زهير الخويلدي
- ارتفاع نسبة الطلاق خطر حقيقي يهدد الأسرة المغربية / أحمد رباص
- شهادة .. وكلام من ذهب - تعريف :16 / مريم نجمه


المزيد..... - مش بس برد العضم.. أشهر أسباب آلام الضلوع
- عراقجي يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى عدم الخضوع للض ...
- إعلام: الاتحاد الأوروبي يتخلى عن فكرة حظر واردات الغاز الطبي ...
- -أونروا-: مخازن الأغذية في غزة أصبحت فارغة والقطاع على شفا م ...
- قوة الردع الخاصة في طرابلس تعلن إنجاز أكثر من 800 قضية خلال ...
- الاستخبارات الخارجية الروسية: الفاشية الأوروبية هي العدو الم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الدولة بين ماركس ولينين / حميد كشكولي - أرشيف التعليقات - لا تسهُ عن صلاتك يا سلام! - حميد كشكولي