أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد العلمانية الرخوة / إبراهيم أزروال - أرشيف التعليقات - هكذا يكون الحوار .. متمدنا - وسام هاشم أحمد










هكذا يكون الحوار .. متمدنا - وسام هاشم أحمد

- هكذا يكون الحوار .. متمدنا
العدد: 38692
وسام هاشم أحمد 2009 / 8 / 6 - 17:07
التحكم: الحوار المتمدن

مع كل التضامن مع البشر الذين يعيشون الظروف التي تعيشها المرأة السعودية ومن ضمنهن الأخت أو الرفيقة ياسمين، إلا أن العلمانية الموضوعية والعملية تبقى أكثر قناعة لممارسة فعلها، من تلك المكابدات الذاتية النظرية التي تريد للتعالي العلمانوي أن يؤكد سطحيته على حساب العمق والتعمق في البحث عن علمانية إنسانية حقة، هي نتاج توجه واع وواعد هو ما ينبغي التعويل عليه.
هذا المقال لأنه أكثر جدية وأكثر حيوية ويريد لقراءته وفهمه واستيعابه مزيدا من الوقت في إعمال العقل، لم ينشغل به وبالتعليق عليه إلا قلة قليلة نادرة، أما وفي حال مقالات أخرى قد لا تقول شيئا، فقد نجد عشرات التعليقات التي لا تعلق في أحيان كثيرة على أفكار المقال أو الكاتب أو الكاتبة بقدر ما تريد التعليق ومحاورة أو مقارعة معلقين آخرين ليس إلاّ، دون أن نستفيد من تلك المساحة الكبرى التي تستنزف وقتا كان يمكن الاستفادة منه أضعافا مضاعفة .
رحمة بالعقل، بعقولنا أيها الزملاء والزميلات، الأخوات والإخوة، الرفيقات والرفاق، لسنا مجبرين على أن نصلب أو نجلد ذواتنا أمام الشاشة وقتا استقطعناه من ضمن أوقات لنا أهم ونحن أحوج ما نكون لها بالتأكيد. هلاّ ارتفعنا إلى مستوى تلك المقالات الأكثر أنسنية وهي تعالج حداثتنا العلمانية الراهنة؟ نأمل ذلك. مع التحية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في نقد العلمانية الرخوة / إبراهيم أزروال




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الى عقيل مفتن ... مع التحية . / محمد حسين مخيلف
- هذا العراق العجيب الغريب / عماد عبد اللطيف سالم
- من أجل تفعيل دور مسرحنا في المساهمة ببناء الشخصية الإيجابية ... / تيسير عبدالجبار الآلوسي
- قصة البيت الملعون / فتحي مهذب
- علي الحار يوثق مدينة العلم والتراث / عباس عطيه عباس أبو غنيم
- لم يعد هناك من طريق آمن لنظام الملالي / سعاد عزيز


المزيد..... - أوكرانيا تقول إنها قبضت على صينيين يقاتلان لصالح روسيا.. وبك ...
- قوس القزح.. هل تعلم أنه لا يمكن لشخصين رؤيته بالشكل ذاته؟
- مدى استعداد الصين للحرب التجارية مع أمريكا؟.. اقتصادي يجيب ل ...
- أيقونة صحراء الأردن..هكذا عادت حيوانات المها العربي من حافة ...
- ماكرون يقول إن فرنسا قد تعترف بدولة فلسطين في يونيو/ حزيران ...
- زعيم المعارضة التركية يتحدى أردوغان ويؤكد أن النضال -سيستمر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد العلمانية الرخوة / إبراهيم أزروال - أرشيف التعليقات - هكذا يكون الحوار .. متمدنا - وسام هاشم أحمد