في الحقيقة سيكون باعث اندهاش السيد جعف المظفر مفهوما(له وللقراء) ايضا لو علم ان السيد عبدالاله الصائغ قد عاد لتوه من اربيل حيث شارك في ندوة تعني بالدعم العربى للحقوق الكردية دعي اليها مجموعة من الاخوة العرب العراقيين المقيمين في اوربا ومن باب الحرص على الوفاء (لكرم) الضيافة في اربيل كان لابد للسيد الصائغ ان يكون كورديا اكثر من الكورد وان يكون (واعظا تقيا) للسلاطين وهي سُنة الحياة (شيلني واشيلك) و....
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التحالفات السياسية وخطاب البارزاني الأخير / جعفر المظفر
|