أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المسيحيون والبيئة الطاردة / عبد الحسين شعبان - أرشيف التعليقات - إما مانديللا أو ألبشير - ‎هانى شاكر










إما مانديللا أو ألبشير - ‎هانى شاكر

- إما مانديللا أو ألبشير
العدد: 386264
‎هانى شاكر 2012 / 6 / 30 - 02:53
التحكم: الحوار المتمدن


ألسنين ألخمس ألقادمة ستسفر عن خيارات فى أشخاص و سياسات ألقادة ألعرب من جهة وألوقع ألمعيشى وألحياتى للأفراد من جهة أخرى

هل سنختار أمثال مانديلا ونحقق ألتصالح وألتقدم ؟

أم سنقع فى ألغوغائية و نولى أمثال ألبشير لحرق ألأنسان وألأوطان على مذبح الترهيب ... ونجنى ألتقسيم وألخراب .. ؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسيحيون والبيئة الطاردة / عبد الحسين شعبان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تحول خطير في الحرب بين روسيا وأوكرانيا: كييف تدمر الإمبراطور ... / أحمد رباص
- القضية الفلسطينية... من رمزٍ للنضال إلى سلعةٍ في أسواق السيا ... / محمد غفير
- قادة -حماس- يجب إعدامهم ميدانياً / عادل صوما
- خليجان يحرسهما قمر واحد – من أزمنة لا تموت رحلة تأملية بين ف ... / مظهر محمد صالح
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (278) / نورالدين علاك الاسفي
- الوعي الإيكولوجي الإفريقي الجديد — حين تتحدث الأرض بذكاء الإ ... / محمد بسام العمري


المزيد..... - هذا ما قاله مدير مكتب محمد بن سلمان بعد تأهل السعودية إلى كأ ...
- تفاعل على هدية قدمها إعلامي سعودي إلى رينارد بعد التأهل لمون ...
- ماذا قال رئيس إثيوبيا عن العلاقات مع مصر خلال تسلم أوراق اعت ...
- اشتباكات -عنيفة- بين-حماس- ومنافسيها.. والسلطة الفلسطينية وإ ...
- دور ترامب في اتّفاق وقف إطلاق النار كان حاسماً، لكنّه لا يشك ...
- خطة ذكية لإنقاص الوزن للنساء بعد الخمسين.. خطوات للتوازن وال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المسيحيون والبيئة الطاردة / عبد الحسين شعبان - أرشيف التعليقات - إما مانديللا أو ألبشير - ‎هانى شاكر