أذا استمرت هذه الاحزاب الطائفيه العنصريه العشائريه بتشبثها الاعمى بالسلطه واستمرارها بسحب البلد في هذا الدهليز المظلم ستكون النهايه وخيمه وبوادر الكارثه واضحه جدا وهذه الاحزاب اول من يعلم بها وهم المصممون الاذكياء لتدمير مستقبل العراق .ليس هناك حل في المستقبل القريب حتى لو سحبت الثقه من المالكى او حل البرلمان وصار لانتخابات جديده سيعودون مرة ثانيه بتزوريهم كما في الانتخابات السابقه وتوفوقهم يستندعلى الركائز الثلاثه الدين,السلطه والمال العام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ولكن الدستور ظهير البرلمان ياجعفري! / عدنان فارس
|