مقال جيد وبرافو للكاتب على جلب موضوع مهم للطاولة ولكن للأسف هناك بعض الشخصيات من أمثال أصحاب التعليقات رقم واحد وإثنين لاتعرف ماهو الطريق الصحيح لتصليح هذه المشكلة الكبيرة وببساطة لاموا الدين الإسلامي. هذا هو تهرب من تصليح هذه المشكلة لأن هذا التنظير فاشل. مشكلة الأمية لها جذور في المجتمع والدولة والإقتصاد والمركز والريف والتنمية والمدينة والكوادر واللائحة طويلة ويأتينا أشباه المثقفين ليلوموا الدين. هذا تهرب بوضوح
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا زلنا نتصدر قائمة ألأمية في العالم / حامد حمودي عباس
|