أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - يهود بغداد والصهيونية 1920-1948 / مازن لطيف علي - أرشيف التعليقات - يهودالعراق المحبين للعراق مواطنين من الدرجه ألأولى - abdulsattar










يهودالعراق المحبين للعراق مواطنين من الدرجه ألأولى - abdulsattar

- يهودالعراق المحبين للعراق مواطنين من الدرجه ألأولى
العدد: 384954
abdulsattar 2012 / 6 / 26 - 19:22
التحكم: الحوار المتمدن

يجب ان تجمع المواطنه كل العر اقيين المحبين للعراق ولأهله الدين يحبون العراق واهله بغض النظر عن الديانه والمعتقد الديني أو السياسي وبغض النظرعن ألأنتماء القومي أي يؤمن بمقالة رائد حقوق ألأنسان في العالم ألأمام علي بن أبي طالب(الناس أثنان,فأما أخ لك في الدين او نظير لك في الخلق)لنفتح ادرعنالأخواننا اليهود العراقيين الدين لايزالون يحبون بلدهم ألأم ومستعدين للولاء لبلدهم العراق

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يهود بغداد والصهيونية 1920-1948 / مازن لطيف علي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أسباب فشل القوى اليسارية والعلمانية والمدنية الديموقراطية في ... / زكي رضا
- جنازة قصيدة / كاظم حسن سعيد
- عذابات ارميا / فتحي مهذب
- إضاءة نقدية / فتحي مهذب
- تقرير خاص يكتبه: سامي إبراهيم فودة سوق سوداء تستغل حاجة النا ... / سامي ابراهيم فودة
- بناة الدهر / عجيل جاسم عذافة


المزيد..... - دريسكول: الجيش الأمريكي مستعد لتحرك عسكري بشأن فنزويلا -إذا ...
- هويته الحقيقية لم تمنع احتجازه.. شاهد عملاء فيدراليين يعتقلو ...
- الرئيس الجزائري يأمر بتحضير مشروع رفع الحد الأدنى للأجور
- مصر تستضيف مبادرة الاتحاد الأفريقي لإعادة الإعمار بعد النزاع ...
- هاري كين: طريق الكرة الذهبية يمر عبر هذه الخطوة
- قطعان الأغنام تعبر مدن ألمانية نحو مراعي الشتاء


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - يهود بغداد والصهيونية 1920-1948 / مازن لطيف علي - أرشيف التعليقات - يهودالعراق المحبين للعراق مواطنين من الدرجه ألأولى - abdulsattar