حضرتك كنت معلقاً دائماً عند المرحومة الفاضلة الأستاذة فاطمة العراقية أغلب الظن أن محبيها وأصدقاءها لم يعلموا بالخبر بعد يا ليت الموقع الكريم يتكرم بنشر الخبر فقد كانت من المساهمين الفعالين في الموقع يؤسفني جداً هذا الخبر المؤلم الأديبة كانت تتمتع بلغة رقيقة بالغة العذوبة ، ولعل أجمل ما كتبته كان عن المرحوم زوجها أبو نزار لك وللأستاذة مريم نجمة كل الشكر على إحاطتنا علماً بالخبر الأليم وستبقى ذكراها عزيزة حيّة في قلوبنا وشكراً لكم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ياايها الاوغاد / فاطمة العراقية
|