أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كم راهنت على غبائهم ... ؟ ! ! . / سيد القمنى - أرشيف التعليقات - ما كان ينبغي أن تمنحهم وسامك - وسام هاشم أحمد










ما كان ينبغي أن تمنحهم وسامك - وسام هاشم أحمد

- ما كان ينبغي أن تمنحهم وسامك
العدد: 38391
وسام هاشم أحمد 2009 / 8 / 5 - 17:03
التحكم: الحوار المتمدن

إذا كنا نريد الحقيقة، فلا ينبغي لنا تجاهل أو نسيان أن العقل هو الشرط الوحيد الشارط لإيصالنا إلى بر الحقيقة التي تبتغي إيصال ذاتها إلينا عبر البحث والتدقيق، لا عبر التأويل والتقويل والتدليس، وليس الحقيقة التي نطلبها لحاجة أو لضرورة أو لمنفعة. فرق شاسع بين حقيقة وحقيقة، حتى الأديان كل الأديان كانت في حقيقتها تنبع من حاجة أو من ضرورة أو من منفعة تعود لصانعيها ومن يتبناها أو تبناها في ما بعد. هذا في المبدأ، أما في الواقع العملي، فليس يهمني من أقرأ له متدينا أم غير ذلك إلا إذا كان سيصادر عقلي واستنتاحاتي مسبقا بتبجحه وباستعلائه ،ـ وكأن درجة المؤمن تعلو كل الدرجات، وهذا تلفيق ما بعده تلفيق.
حين بدأت قراءة ما هو مختلف عن ما اعتدت قراءته من أفكار نقلية، لم أتساءل عن القمني أو عن خليل عبد الكريم أو فراس السواح أو غيرهم من باحثي ومنقبي التراث وتاريخ الحضارات والأديان المقارنة إن كان هذا متدينا أم غير متدين، مسلما أم مسيحيا أم يهوديا أم ينتمي إلى أي دين آخر، كل همي كان أن أصل إلى عقلنة ما أقرأ، أي إلى إدراك ما أقرأ ومقاربته للحقيقة، أو للوقائع حتى الأركيولوجية. هنا تقبع المنفعة والضرورة والحاجة الماسة لعقلنة كل ما أردناه دربا فسيحا نحو التنوير.
أما رواد الحسبة التكفيرية والتفتيشية ، فهؤل


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كم راهنت على غبائهم ... ؟ ! ! . / سيد القمنى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري
- آخر بريد لخريف ماكر / يوسف شواني
- حيث أعيش / إلياس شتواني


المزيد..... - أوكرانيا تهاجم محطة نفط روسية رئيسية وسط ضربات قاتلة في كييف ...
- حسام حسن يصدر قرارًا يتعلق بمحمد صلاح قبل مباراة مصر والرأس ...
- العمود الثامن: لماذا خسرت القوى المدنية ؟
- محمد نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية ي ...
- قمة المناخ في البرازيل ـ آلاف يشاركون في مسيرة المناخ الكبرى ...
- صور جديدة من مركز التنسيق الأمريكي لمراقبة الأوضاع في غزة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كم راهنت على غبائهم ... ؟ ! ! . / سيد القمنى - أرشيف التعليقات - ما كان ينبغي أن تمنحهم وسامك - وسام هاشم أحمد