أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كم راهنت على غبائهم ... ؟ ! ! . / سيد القمنى - أرشيف التعليقات - مهلا ياساده ويا سيدات - Sir Galahad










مهلا ياساده ويا سيدات - Sir Galahad

- مهلا ياساده ويا سيدات
العدد: 38372
Sir Galahad 2009 / 8 / 5 - 14:58
التحكم: الحوار المتمدن

لا اظن ان الشك يراود احدنا بأن الدكتور(رغم انفهم)سيد في خطر حقيقي وداهم وليس هو فقط بل عائلته ايضا

لا شك مطلقا ان كلاب التطرف قد اخرجت عن طورها بالتحريض المستمر وللاسف لم تخرج اصوات من داخل مصر لتواجه هذا بالشجاعه المطلوبه وهذا في حد ذاته دليل كافي ان احتجنا الي دليل علي مدي تغلغل الاسلام الدموي

فلا يعتب احدكم علي الدكتور سيد مطلقا, فكما نقول بمصر اللي ايده في الميه مش زي اللي ايده في النار

لا تنسوا انه عايش مقتل صديقه ورفيق كفاحه فرج فوده فهل ننتظر منه اللامبالاه؟

الشجاعه ياساده ليست بان يرمي المرأ نفسه الي التهلكه ومعه أهله

ومهما قدمت الدوله من حمايه فهي اولا لن تدوم وثانيا لن تثني المخابيل المشحونين والمغسوله ادمغتهم عن غايتهم القذره

ولهذا أعتب كثيرا علي من انثني ليهاجم موقف الدكتور وللحق هو لم يقل ابدا انه تخلي عن معتقده الاسلامي ولكنه دائما وبشجاعه نادره دعي الي الاصلاح

اختلفوا مع ارائه ما شئتم ولكن ما لا يمكن الاختلاف عليه هو موقفه الثابت في احترام عقائد الاخريين والدعوه الي ارساء قواعد الدوله الديموقراطيه الصحيحه في مصر بلا هيمنه دينيه

واليوم وهو في خطر هل نغرق في نقده والاشتباك الواحد مع الاخر؟

همسه في اذن الدكت


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كم راهنت على غبائهم ... ؟ ! ! . / سيد القمنى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أزمة الهوية وخطاب نزع السلاح في العراق / أسيل العزاوي
- الاستيطان يستهدف منع إقامة الدولة الفلسطينية / سري القدوة
- جلسة هادئة لفتاة حالمة / هلاله مخلوف
- الخلاص عبر الشعر.. قراءة في -صخب المرآة- ديوان الشاعرة فائدة ... / فاروق سلوم
- المجموعة الشيوعيّة الثوريّة ، كولمبيا : لا لحرب إمبرياليّة ا ... / شادي الشماوي
- - لقد فررنا من الكارثة التي ساهمت الولايات المتّحدة في خلقها ... / شادي الشماوي


المزيد..... - روسيا تشن هجومًا واسعًا على أوكرانيا وتغرق مدنها في الظلام
- بعثة الأمم المتحدة في ليبيا تدعو لتجاوز الانقسامات وتعزيز ال ...
- تركيا: انقطاع الاتصال بطائرة تقل رئيس الأركان الليبي بعد إقل ...
- إسرائيل تمدد -قانون الجزيرة- وسط جدل بشأن تراجع حرية الاعلام ...
- عيد الميلاد في سوريا: احتفالات حذرة وأضواء خافتة بدمشق تتناق ...
- السودان في كأس أفريقيا .. هوية وروح واحدة في زمن الانقسام


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كم راهنت على غبائهم ... ؟ ! ! . / سيد القمنى - أرشيف التعليقات - مهلا ياساده ويا سيدات - Sir Galahad