أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فاتخ ماي، وقضايا الشغل / عذري مازغ - أرشيف التعليقات - العزيز الرفيق فؤاد - عذري مازغ










العزيز الرفيق فؤاد - عذري مازغ

- العزيز الرفيق فؤاد
العدد: 383573
عذري مازغ 2012 / 6 / 23 - 13:10
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة
أحد أهم المعرقلات السياسية لدى الأحزاب اليسارية يكمن في كيفية صياغة القرارات عندها، فه الغالب وبسبب من هيكلتها التنظيمية تختزل مختلف المواقف المعبر عنها قاعديا في موقف القيادة وهذا يعرقل تطورها كما أنه يجعل الهوة تتسع مع الجماهير
المجالس العمالية والشعبية بشكل عام هي التي يجب أن تسيد قراراتها ويبرز هذا بشكل واضح مع ثورة المعلوميات بشكل أيضا لا يحتاج معها المرء لانتحابات بالطريقة الحالية لأن الإعلاميات تتيح التصويت العام وللجميع
أشكرك على متابعتك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فاتخ ماي، وقضايا الشغل / عذري مازغ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عن المواجهة الإيرانية الإسرائيلية المرتقبة / سامح عسكر
- قصيدة لا شئ أخسره / منى نوال حلمى
- قراءة ماركسية عن (الأجور التي سحقها إرتفاع الأسعار) أكاذيب أ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- هل تنتقل ايران من الردع الاستراتيجي الى الحسم الاستراتيجي؟ / غسان ابو نجم
- طوفان الطلبة: من اشعاعات طوفان الأقصى عالميا / كاظم الموسوي
- هواجس فكرية وسياسية ــ 310 ــ / آرام كربيت


المزيد..... - نحو 300 ألف يتظاهرون في لندن دعما لفلسطين في الذكرى الأولى ل ...
- غزة.. الاحتلال يقتحم قرية مردا شمال سلفيت ويهدد أهلها
- إعلام فلسطيني: 21 قتيلا على الأقل بقصف إسرائيلي استهدف مسجدا ...
- طلاب المدارس العامة الأمريكية متخلفون عن الركب
- من ميشيغان للنبطية.. قصة أميركي من أصل لبناني ضحى بحياته لمس ...
- إعلام فلسطيني: 19 قتيلا على الأقل بقصف إسرائيلي استهدف مسجدا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فاتخ ماي، وقضايا الشغل / عذري مازغ - أرشيف التعليقات - العزيز الرفيق فؤاد - عذري مازغ