أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إيضاح هام حول توقف مواقعنا / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - نعم للحوار المتمدن - خالد خدر










نعم للحوار المتمدن - خالد خدر

- نعم للحوار المتمدن
العدد: 383157
خالد خدر 2012 / 6 / 22 - 15:16
التحكم: الحوار المتمدن

كل التقدير والتضامن لأسره الحوار المتمدن لما يبذلون من جهود وما يكابدون من معانات من اجل زرع روح التمدن والتطور بين الجميع ويكفيكم ردا على هؤلاء الذين عبثوا بممتلكاتكم الفكريه هو ان عدد قرائكم وكتابكم في تزايد مستمر ويفوق مجموع قراء وكتاب اكثريه المواقع وما هذه المحاوله لايقافه الا دليل على افلاس مرتكبيها في ان يكونوا لكم ندا

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إيضاح هام حول توقف مواقعنا / الحوار المتمدن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الضفة: من وهم ديني إلى تصويت الكنيست / أحمد سليمان العمري
- رسالة الرئيس عبد الفتاح السيسي ووزير دفاعة في ذكرى ثورة 23 ي ... / فارس قائد الحداد
- رسالة للجميع المعابر المصرية مفتوحة ومغلقة من الداخل الفلسطي ... / فارس قائد الحداد
- روسيا … حيث تصنع الأرواح مجدها / فؤاد أحمد عايش
- الإخونجية وخناجرهم المسمومة في خاصرة مصر وفلسطين! / سامي ابراهيم فودة
- القتل الحكومي في إيران سياسة لن تزول إلا بالزوال.. ومن أمِن ... / محمد حسين الموسوي


المزيد..... - شاهد.. لحظة انقسام لعبة -البندول- في مدينة ملاهي بالسعودية إ ...
- في ظل زيارة ويتكوف إلى إسرائيل.. مصدران مطلعان لـCNN: -حماس- ...
- قرية الناشط عودة الهذالين تنتظر جثمانه لدفنه وإدانة قاتله
- الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف وسائل قتالية -استراتيجية- لحزب ...
- -صور غزة غيّرت موقفه-.. هل يتّجه ترامب لإعادة رسم العلاقة مع ...
- في الذكرى المئوية.. خيول تشينكوتيغ البرية تعبر قناة أساتيغ ف ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إيضاح هام حول توقف مواقعنا / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - نعم للحوار المتمدن - خالد خدر