أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رزكار عقراوي لآفاق: التعبير عن الرأي أحد قواعد ترسيخ ثقافة حقوق الإنسان والمجتمع المدني / رزكار عقراوي - أرشيف التعليقات - الحوارُ المُتَنَدرُ - جهاد علاونه










الحوارُ المُتَنَدرُ - جهاد علاونه

- الحوارُ المُتَنَدرُ
العدد: 3831
جهاد علاونه 2009 / 1 / 5 - 20:29
التحكم: الحوار المتمدن

فعلا أنا أعترف أن للحوار قدرة على إختراق أجهزة القمع التي تقمع الأقلام والأوراق والعصافير , وليسمح لي رزكار بكلمة تحفظية على الجانبين وأقصد على الحوار المتمدن وعلى الأنظمة العربية .

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رزكار عقراوي لآفاق: التعبير عن الرأي أحد قواعد ترسيخ ثقافة حقوق الإنسان والمجتمع المدني / رزكار عقراوي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - رحلت أمّ نضال، حارسة الحلم الفلسطيني / راسم عبيدات
- غزّة... من قصف البيوت إلى قصف الحقيقة! / محمود كلّم
- الإبادة الجماعية في الفاشر وانعكاساتها على الدولة الليبية / فتحي سالم أبوزخار
- الحلم بالجمال السامي لدى الشاعرة ديلان تمّي: تعليق وترجمة / حسين علوان حسين
- المتحف المصري الكبير... حين تنهض الهوية من أعماق الوعي الجمع ... / بهجت العبيدي البيبة
- الدفة وتعدد القباطنة... والعواصف المستمرة / بشار مرشد


المزيد..... - لن تتوقع الإجابة.. تفسير صادم من شركة أمازون عن سبب تسريح نح ...
- بيلي إيليش بإطلالة كلاسيكية -قديمة الطراز- في نيويورك
- السعودية.. فيديو رد فعل أحمد الشرع على طرح -دول تُدمن على ال ...
- الجمعية الوطنية في فرنسا تُدين اتفاقية 1968 مع الجزائر وسط غ ...
- الجنائية الدولية تتخلى عن منتجات -مايكروسوفت- خوفا من عقوبات ...
- دراسة واعدة.. علاج بالبلازما يمنح الأمل باستعادة حاسة الشم ب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رزكار عقراوي لآفاق: التعبير عن الرأي أحد قواعد ترسيخ ثقافة حقوق الإنسان والمجتمع المدني / رزكار عقراوي - أرشيف التعليقات - الحوارُ المُتَنَدرُ - جهاد علاونه