فى الماضى كانت الناس رايقة ومسلطنة حتى فى النصب والسرقة تحس بأن الموضوع مشوق ومرح ويدعوك للإبتسام.. أما البىوم مع تعقيدات الحياة وسيطرة التكنولوجيا على مناحيها اصطبغ النصب بها أيضا وأصبح عالميا كله, بينصب على كله. وقد أمتعنا أستاذنا فى الحالتين ونشكره لإخراجنا من هم ودوامة السياسة وصداع معركة الرياسة بهذا المقال المرح أبو دم خفيف, والذى أظهر لنا الجانب الفكه عند الكاتب الذى دوما يذهب بنا بعيدا بين دروب السياسة ومشاكل بلادنا وأدرانها.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النصب بين الأمس واليوم / فاروق عطية
|